الاستهانة بالمحرمات Ads468x60
العودة

تحت الأضواء



أهلا وسهلا بك إلى منتديات جيل التطوير.

يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.


الاستهانة بالمحرمات Ezlb9t10
الاستهانة بالمحرمات Ezlb9t10



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
موقع النور والظلمة
معهد نجوم اف ام - Nogoum Fm Institute
طلب رجوع للفريق
أمانة في أعناق جميع المسؤولين ..
[هام] : مطلوب طاقم اشراف للمنتدى بمقابل مادي
شوربة البطاطس بالكريمة والمشروم
صينية البطاطس المشوية بالجبن الموزاريلا
خلطة توابل "السبع بهارات"
صينية المعكرونة بالبشاميل لايت
صينية البطاطس البوريه بالدجاج والمشروم
السبت ديسمبر 30, 2017 11:49 am
الأربعاء أكتوبر 07, 2015 7:33 am
الأحد ديسمبر 07, 2014 5:39 am
الأحد ديسمبر 07, 2014 5:26 am
الأحد نوفمبر 30, 2014 7:10 am
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 9:28 pm
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 9:25 pm
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 9:25 pm
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 9:23 pm
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 9:22 pm











شاطر|
 
بيانات كاتب الموضوع
الاستهانة بالمحرمات
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو V.i.P
الرتبه:
عضو V.i.P
الصورة الرمزية
 
الرسام

البيانات
الجنس الجنس : ذكر
مشآرڪآتي مشآرڪآتي : 817
 نقآطيّ ›› * نقآطيّ ›› * : 2301
السٌّمعَة السٌّمعَة : 0
الانظمام الانظمام : 29/10/2013
العمر العمر : 36
•احترام قوانين المنتدى•| •احترام قوانين المنتدى•| : 100%
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

 

موضوع: الاستهانة بالمحرمات الاستهانة بالمحرمات Emptyالجمعة نوفمبر 01, 2013 11:42 pm






الاستهانة بالمحرمات Taboo_150_2013620175555
كتب ربنا على نفسه الرحمة فضلاً منه على عباده، فأباح لهم ما هو طيب ونافع، وحرم عليهم كل ما هو خبيث وضار.
قال الله تعالى مبينا سمة شريعة الإسلام: {الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَآئِثَ}... (الأعراف : 157). 
  
وما جعل الله هذه المحرمات للتضييق على العباد، فشرع الله يسر كله ورحمة كله: {مَا يُرِيدُ اللّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ}... (المائدة : 6)، {يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ}... (البقرة : 185)، {يُرِيدُ اللّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفًا}... (النساء : 28).
إنما حرم الله على عباده أشياء معينة صيانة للعباد أنفسهم وحماية لدينهم وعقولهم وأعراضهم وأنسابهم وأبدانهم.
انظر إلى المحرمات وتدبر واسأل نفسك عن الفوائد التي تجنيها المجتمعات من خلال هذا التحريم.
خذ مثلا تحريم القتل والاعتداء على الأنفس، إذا التزم الناس به شاع في الناس الأمن على الأنفس والأبدان وإذا التزم الناس بتحريم السرقة أمنوا على أموالهم وممتلكاتهم، وإذا التزم المجتمع بتحريم الزنا ووسائله أمنوا على أعراضهم وأنسابهم. 
  
وإذا التزموا بتحريم المسكرات والمخدرات حفظت عقولهم، وإذا التزموا تحريم قطيعة الرحم وعقوق الوالدين وأذية الجيران شاعت المودة والألفة والرحمة..
فأي سمو في التشريع هذا الذي عليه تشريع الإسلام!!
لكن إذا نظرنا إلى الواقع لوجدنا فئات من الناس قد استهان بالمحرمات فتجرأت عليها غير مبالين بنظر الله تعالى إليهم، وقد كان عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقول: "إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه في أصل جبل يخاف أن يقع عليه، وإن المنافق يرى ذنوبه كذباب وقع على نفسه فقال به هكذا". 
  
وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من التهاون بالمحرمات وإن ظن العبد أنها ليست ككبائر الذنوب فقال صلى الله عليه وسلم: "إياكم ومحقرات الذنوب، فإنهن يجتمعن على الرجل حتى يهلكنه"، وضرب لهن مثلا فقال: "كمثل قوم نزلوا أرض فلاة فحضر صنيع القوم، فجعل الرجل ينطلق فيجيء بالعود، والرجل يجيء بالعود، حتى جمعوا سواداً فأججوا نارا، وأنضجوا ما قذفوا فيها". 
  
ومحقرات الذنوب هي ما لا يبالي المرء به من الذنوب، وما يعدونه صغائر، لأن إدمان الصغائر يودي إلى ارتكاب كبارها.
إن العبد إذا كان قوي الإيمان تحرج من كل معصية صغرت أو كبرت لأنه ينظر إلى عظمة من عصاه، أما إذا ضعف الإيمان عند العبد فإنه يتجرأ على المعاصي ويستهين بها، كما بين النبي صلى الله عليه وسلم: "لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن".
فاستهانة العبد بالمحرمات وشعوره أنه لم يفعل شيئا هو بحد ذاته دليل على ضعف الإيمان، وهو أيضا سبب لتعظيم الذنب بحق مرتكبه كما أكد على ذلك العلامة ابن القيم رحمه الله: ويدل على هذا المعنى ما ورد عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: "إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر، إن كنا لنعدها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم من الموبقات".
لقد عظموا حرمات الله حين قوي الإيمان في نفوسهم، واستشعروا في جميع أحوالهم عظمة الله ومراقبته، يقول بلال بن سعد: "لا تنظر إلى صغر المعصية ولكن انظر إلى من عصيت".
وإذا تمادى العبد في ارتكاب الذنوب مستهينا بها غير مبالٍ بنظر الله تعالى إليه فربما عوقب بعقوبة أخرى أشد وهي تزيين المنكر بحيث يظن عند ارتكابه أنه يحسن الصنع: {قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا}... (الكهف : 103 – 104).
إن العبد قد لا يصل إلى هذا الحال الذي لا يحبه الله دفعة واحدة، بل يبدأ مسلسل الانحراف والانحدار خطوة خطوة، ولهذا حذرنا الله تعالى من اتباع خطوات الشيطان: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ادْخُلُواْ فِي السِّلْمِ كَآفَّةً وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِين}... (البقرة : 208).
إن الشيطان قاعد للإنسان بالمرصاد يوسوس له ويلقي عليه الشبهات والأباطيل ليضله عن سبيل الله أو على الأقل يجعل سيره في هذه الطريق محفوفا بالتضييع والتفريط.
وحين يستجيب المسلم لهذه الوساوس، ويتبع تلك الشهوات يُبتلى بالاستهانة بالمحرمات وإذا وصل إلى هذه الحال فلربما سقط من عين الله تعالى، كما قال بعضهم في أمثال هؤلاء: هانوا على الله فعصوه، ولو عزوا عليه لعصمهم.
وقال الله تعالى: {وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ}... (الحج : 18).
فلا يظن من تيسرت له أسباب المعاصي أن ذلك بذكائه وفطنته أو جماله وخفته، إنما ذلك والله لهوانه على الله وسقوطه من عين ربه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أراد أن يعلم ما له عند الله، فلينظر ما لله عنده"... رواه الدارقطني، وأبو نعيم في الحلية، وزاد الحاكم: "فإن الله يُنزل العبد منه حيث أنزله من نفسه". 
  
فليستحضر العبد عظمة ربه واطلاعه عليه ومراقبته إياه: {وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ}... (الحديد : 4)، {لاَ يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلاَ فِي الأَرْضِ}... (سبا : 3).
ثم ليوقن أنه سيقف بين يدي ربه يوم القيامة وستنطق جوارحه بما فعلت، فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يقول العبد يوم القيامة: يا رب، ألم تجرني من الظلم؟ فيقول: بلى، فيقول: إني لا أجيز على نفسي إلا شاهداً مني، فيقول: {كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا}... (الإسراء : 14)، وبالكرام الكاتبين شهودا فيختم على فيه، ويقال لأركانه: انطقي، فتنطق بأعماله، ثم يخلى بنيه وبين الكلام، فيقول: بُعداً لكن وسُحقاً، فعنكن كنت أناضل".
فحري بنا أن نحاسب أنفسنا اليوم قبل أن نحاسب غداً. 
العـمر ينقص والذنـوب تـزيد *** وتُقال عثرات الفتى فيعود 
هل يستطيع جحود ذنبٍ واحدٍ *** رجلٌ جوارحه عليه شهود 
  
نسأل الله أن يتوب علينا، وأن يجعلنا ممن يعظمون حرماته ويقفون عند حدوده، وصلى الله وسلم وبارك على نبيه محمد وآله وصحبه والتابعين.















 الموضوع الأصلي : الاستهانة بالمحرمات //   المصدر : منتديات جيل التطوير // الكاتب: الرسام



الرسام ; توقيع العضو



المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فعال
الرتبه:
عضو فعال
الصورة الرمزية
 
Alsultan sluman

البيانات
الجنس الجنس : ذكر
مشآرڪآتي مشآرڪآتي : 465
 نقآطيّ ›› * نقآطيّ ›› * : 595
السٌّمعَة السٌّمعَة : 0
الانظمام الانظمام : 01/11/2013
العمر العمر : 25
•احترام قوانين المنتدى•| •احترام قوانين المنتدى•| : 100%
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

 

موضوع: رد: الاستهانة بالمحرمات الاستهانة بالمحرمات Emptyالجمعة نوفمبر 01, 2013 11:47 pm






شكرا لطرحك المميز
جزاك الله خيرا















 الموضوع الأصلي : الاستهانة بالمحرمات //   المصدر : منتديات جيل التطوير // الكاتب: Alsultan sluman



Alsultan sluman ; توقيع العضو



الاستهانة بالمحرمات

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع ذات صلة


الكلمات الدليلية (Tags)
http://www.a7larabnet.a7larab.net منتديات جيل التطوير

الــرد الســـريـع
..

هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة
الرد السريع

خــدمات المـوضـوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
الاستهانة بالمحرمات , الاستهانة بالمحرمات , الاستهانة بالمحرمات ,الاستهانة بالمحرمات ,الاستهانة بالمحرمات , الاستهانة بالمحرمات
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ الاستهانة بالمحرمات ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا






الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 28, 2024 1:22 pm.