القرآن.. مركز طاقة كبيرة وهائلة Ads468x60
العودة

تحت الأضواء



أهلا وسهلا بك إلى منتديات جيل التطوير.

يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.


القرآن.. مركز طاقة كبيرة وهائلة Ezlb9t10
القرآن.. مركز طاقة كبيرة وهائلة Ezlb9t10



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
موقع النور والظلمة
معهد نجوم اف ام - Nogoum Fm Institute
طلب رجوع للفريق
أمانة في أعناق جميع المسؤولين ..
[هام] : مطلوب طاقم اشراف للمنتدى بمقابل مادي
شوربة البطاطس بالكريمة والمشروم
صينية البطاطس المشوية بالجبن الموزاريلا
خلطة توابل "السبع بهارات"
صينية المعكرونة بالبشاميل لايت
صينية البطاطس البوريه بالدجاج والمشروم
السبت ديسمبر 30, 2017 11:49 am
الأربعاء أكتوبر 07, 2015 7:33 am
الأحد ديسمبر 07, 2014 5:39 am
الأحد ديسمبر 07, 2014 5:26 am
الأحد نوفمبر 30, 2014 7:10 am
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 9:28 pm
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 9:25 pm
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 9:25 pm
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 9:23 pm
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 9:22 pm











شاطر|
 
بيانات كاتب الموضوع
القرآن.. مركز طاقة كبيرة وهائلة
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو V.i.P
الرتبه:
عضو V.i.P
الصورة الرمزية
 
الرسام

البيانات
الجنس الجنس : ذكر
مشآرڪآتي مشآرڪآتي : 817
 نقآطيّ ›› * نقآطيّ ›› * : 2301
السٌّمعَة السٌّمعَة : 0
الانظمام الانظمام : 29/10/2013
العمر العمر : 36
•احترام قوانين المنتدى•| •احترام قوانين المنتدى•| : 100%
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

 

موضوع: القرآن.. مركز طاقة كبيرة وهائلة القرآن.. مركز طاقة كبيرة وهائلة Emptyالسبت نوفمبر 02, 2013 12:07 am






القرآن.. مركز طاقة كبيرة وهائلة Quran7_150
القرآن أصل الدين وأسُّه وأساسه، نزل على قلب محمد من لدن حكيم عليم تبياناً لكل شيء وتفصيلا لكل مطلوب.
انّه كلام الله الأزلي بلفظه ومعناه {لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ}... (فصّلت : 42). فلا تضارب في أقوال الله ولا تعارض {.. وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا}... (النساء : 82). وليس من الممكن أبداً الإتيان بمثله {قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الإنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا}... (الإسراء : 88). هذه هي عقيدة المسلم في كتاب ربه وهذا هو لسان حال كل مؤمن في مشارق الأرض ومغاربها.
القرآن في نظر المسلم هو قيمة مطلقة، بل هو القيمة المطلقة التي لا تعلوها قيمة أخرى. فهو الأساس الأيديولوجي والمصدر الوحيد للحقيقة، وإن كانت تشاركه مصادر (شرعية بطبيعة الحال) أخرى تستمد منه شرعيتها وحقيقتها. إلا أنّ القرآن يبقى عقيدة مركزية وحكماً نهائياً حاسماً وإليه يثوب المسلمون في تفكيرهم ونظام حياتهم.
ومحمد هو المبلغ لهذا القرآن ولسانه الناطق. إنّه حامل لواء الدين الجديد والمنافح عنه والمجاهد في سبيله.
وأركان الدين التي لا تثبت إلا بنصّ من كتاب الله أو سنة رسوله. ثلاثة: 
(1) العقائد 
(2) العبادات 
(3) التحريم والتحليل.
وما عدا ذلك من أحكام الشرع فيثبت باجتهاد الرأي فيما ليس فيه نص، ومداره على إقامة المصالح ودفع المفاسد. فالأحكام التي تحتاج الأُمة إلى معرفتها لابدّ أن يبينها الرسول ولابدّ أن تنقلها الأُمّة.
فما لم يبينه ليس بواجب ولا حرام. وهو لم ينس شيئاً من أصول الدين. بل لقد حذَّر الناس من أن يسألوا عن أشياء إن تُبدَ لهم تسؤهم فيندموا على السؤال عنها. انّه لا يريد أن يغرقهم في النصوص التي تشل فعاليتهم وتمنعهم من حرِّية الحركة. فالسؤال ملزم لصاحبه، فإن لم يكن ضرورياً فمن الخير تركه. إنّ فيه سداً للأبواب وخنقاً للأنفاس، فما الحكمة من طرحه؟ {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِنْ تَسْأَلُوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّهُ عَنْهَا وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ * قَدْ سَأَلَهَا قَوْمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ ثُمَّ أَصْبَحُوا بِهَا كَافِرِينَ}... (المائدة : 101-102).
فالله حين سكت عن بعض الأمور إنّما فعل ذلك لحكمة أرادها، ولم يفعل ذلك سهواً أو نسياناً أو إهمالاً. لقد عفا الله عن ذلك. فالعقل الإنساني يجب أن يتحمل قسطه من المسؤولية في تقدير المواقف وإيجاد الحلول لها ما دامت أصول العقيدة قد ارسيت قواعدها، فيجتهد في التشريعات التي تناسب الزمان والمكان والظرف ومقتضى الحال. لا تتشددوا في دينكم ولا تتزمتوا، "فما شادَّ هذا الدين أحد إلا غلبه" كما جاء في الحديث النبوي الشريف.
إنّ قراءة القرآن عبادة، وتدبره عبادة، ودراسته وتدريسه وتدارسه عبادة والصلاة به عبادة... كله عبادة في عبادة. فكان المسلم يقبل على كل عبادة من هذه العبادات بنهم شديد وحماسة بالغة. فإذا رأى تعارضاً بين الآيات رفض التسليم بهذا التعارض بل رفض الخوض فيه. فإذا كان على شيء من الذكاء خفَّ لإزالته. انّه يتهم نفسه بل يتهم عقله ولا يتهم قرآنه ويبدي من العناية والاهتمام في هذا السبيل ما لا يبديه في أي سبيل آخر بتقوى لا مثيل لها تارة، وبحذلقة وتمحُّل تارة، وبابتكار أبواب جديدة في الفصاحة والبلاغة والبيان ما أنزل الله بها من سلطان تارات. المهم أن ينقذ النص مهما كان في هذه الإنقاذ من الحيص، أو اقترف صاحبه من الخبص، واستجلب للقارئ المغص.
لقد ارهقوا النص الكريم وحمّلوه فوق ما يحتمل وخرجوا منه بأشياء لم تخطر ببال صاحبه. أبواب كاملة من البلاغة وضعت للدفاع عن القرآن حتى لرثَّت البلاغة وحتى والله لكرهتُ البلاغة. فلو نصب الفاعل ورفع المفعول لنسبوا ذلك إلى البلاغة. ليسوا في مستواه فهبطوا به إلى مستواهم!! المعقول واللامعقول تجندا لإزالة ما غمض من القرآن فزاداه غموضاً وإغلاقاً! أليس هو كلام الله؟ وهل هناك ما هو أدعى للاهتمام من تدبر كلام الله وتدارسه وفهم أغراضه ومعانيه؟
لكن هذا المجتمع لم يعدم قلة مستنيرة رفضت نثر البخور. لقد ارهقها حمل المباخر وأحرقت أصابعها المباخر. لقد أضناها حمل البخور واعشت أبصارها مشاهد البخور، وازكمت أنوفها رائحة البخور فانتفضت تطرد صناعة البخور. انها لم تقتنع بهذا الذي تراءى لها أنّه سيل دافق من السخف والهراء – بزعمها – يجب وقفه قبل أن يستفحل أمره. فلا يخلو مجتمع النعاج من الرعاة، والحرب سجال دائماً بين النعاج والرعاة. هؤلاء هم الفلاسفة، وهؤلاء أيضاً هم الزنادقة الذين حملوا لواء المعارضة للقرآن والنبوات وأعلنوا النكير عليهما. وكم هلك منهم من هلك وكان عبرة لغيره! لقد شككوا في الوحي والنبوة والرسالات السماوية وعدّوا ذلك كله مخرقة يجب تنزيه الله عنها.
علامات استفهام كثيرة تكاد لا تخلو منها كل صفحة من صفحات القرآن، لقد هالهم ذلك الحشو الكبير الذي وُضع للتغلب عليها. بالعلم، بالجهل، بالأسطورة، بالخرافة، بالوهم ذُللت جميع الصعوبات التي يزخر بها القرآن – أو هكذا بدا لأصحابها الميامين! – وأسلس النص القرآني لما هبَّ ودب من العقليات.
وزبدة القول، لقد كان القرآن فرصة ذهبية نادرة لإعمال العقل وقدح زناد العقل والإتيان بالصحيح والزائف مما يقره أو ينكره العقل. وكان كل صياد يخرج بدُرَّ ثمين أو بحجرٍ لامع براق يخدع جمهور المشاهدين. اعطني مجنوناً وأنا أستطيع أن أستخرج لك من هذره حكمة الأولين والآخرين، فكيف إذا كان المتكلم عملاقاً فذاً أنجبه البلد الأمين، يُبلغ رسالات رب العالمين؟!















 الموضوع الأصلي : القرآن.. مركز طاقة كبيرة وهائلة //   المصدر : منتديات جيل التطوير // الكاتب: الرسام



الرسام ; توقيع العضو



المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فعال
الرتبه:
عضو فعال
الصورة الرمزية
 
Alsultan sluman

البيانات
الجنس الجنس : ذكر
مشآرڪآتي مشآرڪآتي : 465
 نقآطيّ ›› * نقآطيّ ›› * : 595
السٌّمعَة السٌّمعَة : 0
الانظمام الانظمام : 01/11/2013
العمر العمر : 25
•احترام قوانين المنتدى•| •احترام قوانين المنتدى•| : 100%
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

 

موضوع: رد: القرآن.. مركز طاقة كبيرة وهائلة القرآن.. مركز طاقة كبيرة وهائلة Emptyالسبت نوفمبر 02, 2013 12:37 am






شكرا لك
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك















 الموضوع الأصلي : القرآن.. مركز طاقة كبيرة وهائلة //   المصدر : منتديات جيل التطوير // الكاتب: Alsultan sluman



Alsultan sluman ; توقيع العضو



القرآن.. مركز طاقة كبيرة وهائلة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» فضل آصحإب القرآن
» مجموعه كبيرة من الادعية
» أول ما نزل من القرآن وآخر ما نزل
» لــــــــــــذة القرآن
» فوائد حفظ القرآن

مواضيع ذات صلة


الكلمات الدليلية (Tags)
http://www.a7larabnet.a7larab.net منتديات جيل التطوير

الــرد الســـريـع
..

هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة
الرد السريع

خــدمات المـوضـوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
القرآن.. مركز طاقة كبيرة وهائلة , القرآن.. مركز طاقة كبيرة وهائلة , القرآن.. مركز طاقة كبيرة وهائلة ,القرآن.. مركز طاقة كبيرة وهائلة ,القرآن.. مركز طاقة كبيرة وهائلة , القرآن.. مركز طاقة كبيرة وهائلة
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ القرآن.. مركز طاقة كبيرة وهائلة ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا






الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 12:36 am.