التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه Ads468x60
العودة

تحت الأضواء



أهلا وسهلا بك إلى منتديات جيل التطوير.

يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.


التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه Ezlb9t10
التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه Ezlb9t10



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
موقع النور والظلمة
معهد نجوم اف ام - Nogoum Fm Institute
طلب رجوع للفريق
أمانة في أعناق جميع المسؤولين ..
[هام] : مطلوب طاقم اشراف للمنتدى بمقابل مادي
شوربة البطاطس بالكريمة والمشروم
صينية البطاطس المشوية بالجبن الموزاريلا
خلطة توابل "السبع بهارات"
صينية المعكرونة بالبشاميل لايت
صينية البطاطس البوريه بالدجاج والمشروم
السبت ديسمبر 30, 2017 11:49 am
الأربعاء أكتوبر 07, 2015 7:33 am
الأحد ديسمبر 07, 2014 5:39 am
الأحد ديسمبر 07, 2014 5:26 am
الأحد نوفمبر 30, 2014 7:10 am
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 9:28 pm
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 9:25 pm
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 9:25 pm
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 9:23 pm
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 9:22 pm











شاطر|
 
بيانات كاتب الموضوع
التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو نشيط
الرتبه:
عضو نشيط
الصورة الرمزية
 
لمست بنوتة

البيانات
الجنس الجنس : ذكر
مشآرڪآتي مشآرڪآتي : 279
 نقآطيّ ›› * نقآطيّ ›› * : 793
السٌّمعَة السٌّمعَة : 0
الانظمام الانظمام : 24/03/2013
العمر العمر : 26
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

 

موضوع: التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه Emptyالأحد مارس 24, 2013 8:19 pm







التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه













بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم وبعد :

إن الواجب على المسلم أن يعيش حياته خائفا من أن
يقع في أيِّ ذنب يغضب الله جل وعلا ويسخطه وأعظم ما يجب أن يخاف منه العبد
وأن يحرص على اتقائه وأن يجاهد نفسه على البُعد عنه: الشرك بالله جل
وعلا.

نعم، الشرك بالله جلّ وعلا هو أعظم الذنوب وأخطرها
وهو أظلم الظلم وأكبر الجرائم وهو الذّنب الذي لا يُغفر، الشرك بالله جلّ
وعلا هضم للرّبوبية وتنقص للألوهية وسوء ظن برب البرية جل وعلا الشرك
بالله جل وعلا تسوية لغيره به تسوية للناقص الفقير بالغني العظيم جلّ
وعلا، إن الشرك بالله جل وعلا ذنب يجب أن يكون خوفُنا منه أعظمَ من خوفنا
من أيِّ أمر آخر وثَمَّةَ نصوصٌ ودلائل في كتاب الله وسنة نبيه صلوات الله
وسلامه عليه إذا تأمّلها العبد ونظر إليها نظرة المتأمل جلبت لقلبه خوفا
من الشرك وحذرا منه وتوقيا للوقوع فيه ومن ذلك قول الله جل وعلا في موضعين
من سورة النساء {إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ}[
النساء: 48] فالآية فيها بيان بيِّن أن من لقي الله تبارك وتعالى مشركا
به فإنه لا مطمع له في مغفرة الله بل إن مآله ومصيره إلى نار جهنم خالدا
مخلدا فيها لا يقضى عليه فيموت ولا يخفف عنه من عذابها كما قال الله تعالى {وَالَّذِينَ
كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لَا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا
وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا كَذَلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ
(36) وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا
غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَا يَتَذَكَّرُ
فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا
لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ
} [ فاطر: 36-37 ] ينادي المشرك يوم
القيامة ويطلب أن يعاد للدنيا مرة ثانية فلا يجاب ليعمل صالحا غير الذي
كان يعمل، ويطلب أن يُقضى عليه فيموت فلا يجد جوابا لذلك،ويطلب أن يخفف
عنه يوما من العذاب فلا يجد جوابا لذلك وإنما يبقى في نار جهنم مخلدا فيها
أبد الآباد بل إن من أعظم الآيات وأشدها على أهل النار قول الله تعالى في
سورة عم يقول جل وعلا: {فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا} [ النبأ: 30].

وإنّ مما يجلب الخوف من الشرك إلى القلوب المؤمنة
أن نتأمل في حال الصالحين وحال الأنبياء المقربين وخوفهم من هذا الذنب
العظيم يكفي في هذا المقام أن نتأمّل دعوة إمام الحنفاء إبراهيم الخليل
عليه السلام الذي اتخذه الله خليلا وحطّم الأصنام بيده ودعا إلى توحيد
الله وقام في هذا الأمر مقاما عظيما قال في دعائه {وَاجْنُبْنِي
وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنَامَ (35) رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ
كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي
فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (36)
} [ إبراهيم: 35-36] تأمّل إمام
الحنفاء عليه صلوات الله وسلامه يدعو الله جل وعلا أن يجنبه وبنيه عبادة
الأصنام أي أن يجعله في جانب بعيد عنها فلا يقربها ولا يقع في شيء من
وسائلها أو ذرائعها ، قرأ إبراهيم التيمي رحمه الله تعالى هذه
الآية وقال: "من يأمن البلاء بعد إبراهيم" أي إذا كان إبراهيم الخليل عليه
السلام خاف من الشرك ودعا الله تعالى بهذه الدعوة العظيمة فكيف يأمن
البلاءَ غيرُه .

وقد كان نبينا عليه الصلاة والسلام يقول كلَّ يوم
ثلاث مرات إذا أصبح وثلاثَ مراتٍ إذا أمسى: "اللهم إني أعوذ بك من الكفر
ومن الفقر و أعوذ بك من عذاب القبر" يردِّد هذه الدّعوة ثلاث مرّات في
الصباح وثلاث مرّات في المساء، وكان يقول في دعائه كما في الصّحيحن
وغيرهما: "اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت وإليك أنبت وبك خاصمت أعوذ
بعزتك لا إله إلا أنت أن تُضِلَّني فأنت الحي الذي لا يموت والجن والإنس
يموتون"، والأحاديث في هذا المعنى كثيرة بل قالت أمُّ سلمة رضي الله عنها
كان أكثرُ دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم : "اللهمّ يا مصرّف القلوب،
صرِّف قلوبنا على طاعتك" قالت قلت يا رسول الله: أو إن القلوب لتتقلب
قال: "نعم ما من قلب إلا وهو بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء،
فإن شاء أقامه وإن شاء أزاغه".

ومن الأدلة في هذا الباب ما جاء في المسند وغيره
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال للصّحابة رضي الله عنهم: "إنّ أخوف ما
أخاف عليكم الشرك الأصغر"، فسألوا عنه فقال: "الرياء".

قال العلماء: إذا كان النبي عليه الصلاة والسلام
خاف على الصحابة - وهم من هم في الطاعة والتوحيد - من الشرك الأصغر فكيف
الشأن بمن هو دونهم ومن لم يبلغ عُشْرَ معشارهم في التوحيد والعبادة؟! بل
جاء في الأدب المفرد بسند حسن بما له من شواهد أن النبي صلى الله عليه
وسلم قال: "لَلشرك فيكم أخفى من دبيب النّمل" فقال بعض الصحابة: أوليس
الشرك يا رسول الله أن يتخذ ند مع الله وهو الخالق فقال عليه الصلاة
والسلام: والذي نفسي بيده لَلشرك فيكم أخفى من دبيب النمل ثم قال عليه
الصلاة والسلام: "أولا أدلكم على شيء إذا قلتموه أذهب الله عنكم قليل
الشرك وكثيره" قالوا: بلى يا رسول الله قال: تقولون: (اللهم إنا نعوذ بك
أن نشرك بك ونحن نعلم ونستغفرك لما لا نعلم) وهذه دعوة ينبغي أن نحفظها
ونحافظ عليها.

ومما يجلب الخوف من الشرك ما ثبت في أحاديث كثيرة
عن النبي صلى الله عليه وسلم من إخباره أن من الأمّة مَنْ سيرجعون إلى
عبادة الأوثان وقد جاء في هذا أحاديث عديدة:

منها ما ثبت في سنن أبي داود وغيره عنه صلوات الله
وسلامه عليه أنه قال: "لا تقوم السّاعة حتى تلحق قبائل من أمتي
بالمشركين، وحتى تعبد قبائل من أمتي الأوثان".

وجاء في حديث آخر أنه عليه الصلاة والسلام قال: "لا تقوم الساعة حتى تضطرب إليات نساء دَوْس على ذي الخَلَصَة". أي صنم من الأصنام.
وجاء عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: "لتتَّبعن
سَنن من كان قبلكم شبرا شبرا ذراعا ذراعا حتى لو دخلوا جحر ضبّ لدخلتموه".
كل ذلك قاله عليه الصلاة والسلام نصحا للأمّة وتحذيرا لها من هذا الذنب
العظيم والجرم الوخيم أعاذنا الله جميعا منه .

ومما يجلب الخوف من الشرك أن المشرك ـ عياذاً
بالله ـ ليس بينه وبين النار إلا أن يموت وتأمّلوا في ذلك قول النبي عليه
الصلاة والسلام والحديث في صحيح البخاري: "من مات وهو يدعو من دون الله
ندا دخل النار".

قال العلماء رحمهم الله: في هذا الحديث دلالة على أن النار قريبة من المشرك أي ليس بينه وبينها إلا أن يموت.
كل هذه الدلائل تدعوا المؤمن إلى أن يخاف من الشرك
خوفا عظيما ثم إن هذا الخوف يحرك في قلبه معرفة هذا الذّنب الوخيم ليكون
منه على حذر وليتقيه في حياته كلها ولهذا جاء في صحيح البخاري عن حذيفة بن
اليمان رضي الله عنه قال: "كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
يسألونه عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافته".

ولقد دلت نصوص الكتاب والسنة أن الشرك نوعان أكبر
وأصغر وهما يختلفان في الحد والحكم أما حد الشرك الأكبر فهو: أن يُسويَ
غيرَ الله بالله سواء في الربوبية أو الأسماء والصفات أو الألوهية فمن
سوَّى غير الله بالله في شيء من خصائص الله فإنه يكون بذلك أشرك بالله
شركا أكبر ينقل صاحبَه من ملة الإسلام.

أمّا حدُّ الشرك الأصغر فهو ما جاء في النصوص وصفه
بأنه شرك ولا يبلغ حد الشرك الأكبر، كالحلف بغير الله وقول ما شاء الله
وشئت، وقول: لولا كذا لكان كذا وكذا ونحو ذلك من الألفاظ التي فيها شرك لا
يقصده قائلها.

وأمّا من حيث الحكم في الآخرة فإنهما يختلفان
فالشرك الأكبر صاحبه مخلد في النار أبد الآباد لا يقضى عليه فيموت ولا
يخفف عنه من عذابها، وأما الشرك الأصغر فشأنه دون ذلك وإن كان في وضعه هو
أكبر من الكبائر كما قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: "لأَن أحلف
بالله كاذبا أحبُّ إلي مِن أن أحلف بغيره صادقا" لأن في الحلف بغير الله
صادقا شرك بالله عز وجل وفي الحلف به كاذبا وقوع في كبيرة الكذب ولا تقارن
الكبيرة بالشرك وهذا من فقه الصحابة رضي الله عنهم.

ثم إنّ هذه المسألة أعني مسألة الشرك ومعرفته هي
من أعظم الأمور التي ينبغي أن نُعنى بها ولما جهِل كثيرٌ من الناس هذا
الأمر العظيم وقعوا في أعمال وأمور هي من الشرك يجهلون حقيقة أمرها وربما
لُبِّس على بعضهم بأسماء ونحوها صُرفوا بها عن العبادة الخالصة لله إلى
أنواع من الأعمال المحرمة بل إلى أنواع من الأعمال الشركية عياذا بالله.

وإنا لنسأل الله تبارك وتعالى أن يُبَصِّرنا جميعا
بدينه وأن يوفقنا جميعا لاتباع سنة نبيه عليه الصلاة والسلام وأن يهدينا
إليه صراطا مستقيما وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم
وبارك وأنعم على عبد الله ورسوله نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.

الشيخ عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر















 الموضوع الأصلي : التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه //   المصدر : منتديات جيل التطوير // الكاتب: لمست بنوتة



لمست بنوتة ; توقيع العضو



المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فعال
الرتبه:
عضو فعال
الصورة الرمزية
 
صدفة

البيانات
الجنس الجنس : ذكر
مشآرڪآتي مشآرڪآتي : 451
 نقآطيّ ›› * نقآطيّ ›› * : 467
السٌّمعَة السٌّمعَة : 0
الانظمام الانظمام : 20/03/2013
العمر العمر : 29
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

 

موضوع: رد: التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه Emptyالأحد مارس 24, 2013 8:22 pm






شكرا
Rolling Eyes
















 الموضوع الأصلي : التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه //   المصدر : منتديات جيل التطوير // الكاتب: صدفة



صدفة ; توقيع العضو



المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كبار الشخصيات
الرتبه:
كبار الشخصيات
الصورة الرمزية
 
KiShO

البيانات
الجنس الجنس : ذكر
مشآرڪآتي مشآرڪآتي : 1565
 نقآطيّ ›› * نقآطيّ ›› * : 1621
السٌّمعَة السٌّمعَة : 0
الانظمام الانظمام : 10/07/2013
العمر العمر : 27
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

 

موضوع: رد: التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه Emptyالخميس يوليو 25, 2013 6:14 pm






شكراً لموضوعك
















 الموضوع الأصلي : التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه //   المصدر : منتديات جيل التطوير // الكاتب: KiShO



KiShO ; توقيع العضو



التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» التحذير من السبع الموبقات
» النهي عن هجر القرآن ووجوب الحكم به
» النهي عن هجر القرآن ووجوب الحكم به
» النهي عن هجر القرآن ووجوب الحكم به
» كيف تقضي على الخوف؟

مواضيع ذات صلة


الكلمات الدليلية (Tags)
http://www.a7larabnet.a7larab.net منتديات جيل التطوير

الــرد الســـريـع
..

هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة
الرد السريع

خــدمات المـوضـوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه , التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه , التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه ,التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه ,التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه , التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ التحذير من الشرك ووجوب الخوف منه ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا






الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 3:50 pm.